قطاعات واعدة
تعرّف على القطاعات التي تساهم في تعزيز مكانة أبوظبي كاقتصاد عالمي متنوع ومتكامل ومستدام.
أبوظبي هي الإمارة الأكبر، مساحةً واقتصاداً، من بين الإمارات السبع التي تكون دولة الإمارات، وتسعى باستمرار لبناء اقتصاد مستدام.
يشكل التنويع الاقتصادي ركيزة أساسية لتحقيق الاستدامة الاقتصادية لإمارة أبوظبي، ما أدى إلى التركيز على القطاعات التي تتميز بإمكانات نمو أعلى مثل الصناعة المتقدمة والتكنولوجيا والسياحة والمجالات الثقافية والإبداعية.
يسهم مكتب تنمية الصناعة، ذراع دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي لتطوير وتنظيم القطاع الصناعي، في تعزيز النمو الاقتصادي للإمارة من خلال تلبية احتياجات المستثمرين الصناعيين، وتوفير منصة رائدة للمشاريع الجديدة، وتعزيز الصناعات القائمة. /span>
ويقوم مكتب تنمية الصناعة بتعزيز استقطاب الاستثمارات عبر توفير حوافز جذابة، وتطوير برامج لدعم التنويع والابتكار والاستدامة في مختلف المجالات الصناعية استناداً إلى رؤية تستهدف زيادة القدرة التنافسية العالمية لإمارة أبوظبي كوجهة عالمية للاستثمارات .
و يلعب مكتب تنمية الصناعة دوراً حيوياً في تحقيق أهداف استراتيجية أبوظبي الصناعية، عبر مهامه التي تشمل تخطيط وإدارة المناطق الصناعية، وإجراء الدراسات الفنية، ومراقبة أداء القطاع الصناعي.
تواصل إمارة أبوظبي دعم قطاعاتها المزدهرة مستندة على استراتيجية أبوظبي الصناعية، كما تعمل على ابتكار العديد من الفرص لدعم الصناعات الجديدة والناشئة لبناء اقتصاد متنوع.
من خلال المناطق الاقتصادية المخصّصة والحوافز والمبادرات الرائدة، تركز إستراتيجية أبوظبي الصناعية على دعم نمو الصناعات التالية:
- الصناعات الغذائية
- الصناعات الدوائية
- الصناعات الكيميائية
- الصناعات الكهربائية
- الصناعات الإلكترونية
- صناعة الماكينات والمعدات
- صناعات النقل