توفر أبوظبي، تجارب سياحية فريدة بتنوع تضاريسها وغنى تراثها وأصالة تقاليدها، إضافة إلى الفعاليات الفنية والترفيهية العالمية المميزة.

يجذب قطاع السياحة والضيافة، باستثماراته التي تزيد عن 7 مليارات دولار سنوياً، أكبر الشركات العالمية مثل ماريوت الدولية وحياة، فيما يعزز العلامات التجارية المحلية مثل شركة إعمار ومجموعة جميرا للفنادق والمجتمعات. كما تستضيف أبوظبي أول فندق وارنر براذرز في العالم في جزيرة ياس. .

وتعد الإمارة الخيار الأمثل لعقد المؤتمرات والمعارض الإقليمية والدولية والمعارض التجارية والأحداث الرياضية الكبرى. حيث تستضيف المدينة سنوياً سباق جائزة أبوظبي الكبرى في حلبة مرسى ياس في جزيرة ياس، وبطولة أبوظبي للغولف، ومهرجان أبوظبي للأغذية، ومعرض أبوظبي الدولي للكتاب، وأسبوع أبوظبي للاستدامة وغيرها الكثير.

مزايا السياحة في أبوظبي

شهد قطاع السياحة في أبوظبي نمواً سريعاً ومستداماً

• أكثر من 11 مليون سائح سنويا
• أكثر من 300 ألف فرصة عمل
• أكثر من 168 منشأة فندقية
• أكثر من 200 جزيرة بمساحة 2,500 هكتار من غابات المانغروف

لماذا الاستثمار في السياحة؟

1.مزايا الاستثمار في السياحة.

2.صناعة مزدهرة. وجهة استثمارية.

يعد القطاع السياحي أحد أهم القطاعات المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي لإمارة أبوظبي، حيث يمتد تأثيره ليشمل قطاعات مختلفة مثل قطاعي الضيافة والنقل، ما يجعل السياحة فرصة استثمارية استثنائية.

الأثر الاقتصادي : يحفز الاستثمار في قطاع السياحة النشاط الاقتصادي، ويخلق فرص العمل، ويعزز النمو، مدعوماً بالمبادرات الحكومية لزيادة الفوائد المالية للمستثمرين والشركات.

إمكانات النمو : يشتمل قطاع السياحة في أبوظبي على العديد من الأنشطة السياحية متعددة الأوجه والمدعومة بمبادرات مهمة مثل برنامج الابتكار التابع لمكتب أبوظبي للاستثمار الداعم لفرص سياحية عالية النمو.

بيئة استثمار مثالية : تلتزم أبوظبي بتعزيز البيئة الحاضنة للاستثمار عبر اعتماد مبادرات تدعم تطور وازدهار قطاع السياحة مثل تحديد حد أقصى جديد لرسوم التراخيص السياحية السنوية وقدره 1000 درهم إماراتي ومراجعة رسوم الفنادق.

المبادرات الثقافية : يقود الاستثمار في قطاع السياحة في أبوظبي إلى دعم المبادرات الثقافية المهمة التي تعمل على استقطاب السياح وتعزيز نمو الأعمال. ويشمل ذلك الجهود التي تبذلها دائرة الثقافة والسياحة لإثراء المشهد الفني والثقافي في أبوظبي .